دواء جـديد يعيد للبصر نوره بإذن الله( مستمد من القرآن )
--------------------------------------------------------------------------------
دواء جـديد يعيد للبصر نوره بإذن الله ( قطرة قرآنية )
توصل الدكتور عبدالباسط محمد إلى إكتشاف جديد وهو عبارة عن قطرة عين لمعالجة المياه البيضاء
و نال على أثر ذلك برائتي إختراع من أوروبا و أمريكا , و كشف الدكتور المصري حقائق مذهلة تتعلق بتصنيعه لذلك الدواء , إذ قال أنه في فجر أحد الأيام كان يقرأ القرآن و تحديدا سورة يوسف عليه السلام .. و ما آل إليه أبوه يعقوب بعد أن فقد بصره بإصابته بالمياه البيضاء نتيجة حزنه على فقد إبنه .. ثم كيف أن رحمة الله تداركته بقميص الشفاء الذي القاه البشير على وجهه فارتد بصيرا
و يقول الدكتور عبدالباسط أنه دقق على الآية التي تتحدث عن قميص يوسف , وماذا كان يحتوي حتى يحدث هذا الشفاء , و عودة البصر ؟
و يؤكد الدكتور أن القصة معجزة أجراها الله على يد نبي من أنبيائه , و تبين له بالبحث العلمي أن هناك عـلاقة بين الحزن و الإصابة بالمياه البيضاء , و أضاف أن الحزن يسبب هرمون الأدرينا , وهو مضاداً لهرمون الأنسولين , و يشير إلى أن الحزن الكثير أو الفرح الشديد يسببان زيادة مستمرة في هرمون الأدرينا الذي يسبب بدوره زيادة سكر الدم وهو أحد المسببات التامة بالأضافة إلى تزامن الحزن مع البكاء
و أضاف أن أول بصيص وجد في سورة يوسف عليه السلام حيث قال تعالى : { و تولى عنهم و قال يا أسفي على يوسف و إبيضت عيناه من الحزن فهو كظيم }
و هكذا حتى عاد إخوة يوسف بقميصه و القوه عليه فارتد بصيرا .
و ذكر الدكتور إلى أن العرق الموجود في أي ثوب و بعد فحص مكوناته وجد أنه يحتوي على مركبات البولينا ( الجوالدين ) و التي أمكن تحضيرها كيميائيا , و قد سجلت النتائج التي أجريت على 250 متطوعاً زوال هذا البياض و رجوع الإبصار في أكثر من 90% منهم
و ثبت أيضا بالتجريب أن وضع هذه القطرة مرتين يوميا لمدة إسبوعين يزيل البياض .. و سيتم قريبا ( إن شاء الله ) تصنيع ذلك الدواء ( القطرة ) .. و طرحه بالأسواق تحت مسمى ( قطرة قرآنية )[size=5] .
دواء جـديد يعيد للبصر نوره بإذن الله( مستمد من القرآن
