أدوات الموضوع

رحلة الذاكرين
:: مهندس ::
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشاركات: 0
نشاط [ رحلة الذاكرين ]
قوة السمعة:0
قديم 03-07-2009, 07:01 AM المشاركة 1   
افتراضي ستة اشخاص يسلمون يوميا بسبب هذه الصورة !! سبحان الله العظيم Twitter FaceBook Google+



 
عجيب جدا !!
 
سبحان الله العظيم !!
 
سبحان الله العظيم !!
 
سبحان الله العظيم !!
 
شاهدوا هذه الصورة وترجمتها ستجدونها في الصورة التي تليها :
 
 

 
وهي ترجمة لهذه الصفحة بالعربية
 

 
ونحن نستقبل الآن الأرقام من خارج المملكة أيضا ومن جميع أنحاء العالم
 
 
والله اني كنت حاضر آخر مره عندما اسلم امريكي عن طريق الجوال وهو مدير احدى الشركات وكان يكلمه الداعية عندنا وبعد جهد شاق اقنعه بفضل الله بالإسلام
 
 
واذكر عندما صاح فينا الداعية في المكتب وقال انصتو سينطق اخونا الشهادة عن طريق الجوال
 
 
 
وعندما سمعناه يتشهد كبرنا حتى ارتج مكتبنا بالتكبير لإسلام اخونا وقمنا بربطه ببرنامج متابعة المسلم الجديد لكي نعلمه اصول دينه الجديد ونهيئة ليكون داعيا للإسلام هنا وفي بلده فهو مدير شركته وسيكون تأثيره قويا جدا على موظفيه
 
 
 
كما أسلم معلم امريكي عبر جوال بلغني الإسلام وهو في امريكا
 
 
 
 
 
ياخوان تكفون
 
 
أنشرو الموضوع في المنتديات الإسلامية الإنجليزية لتوصلون الإسلام للعالم
 
 
وسيقوم اخوانكم هناك في المنتديات الإسلامية الإنجليزية بنشر الموضوع بينهم وارسال ارقام زملائهم واصحابهم وجيرانهم لمركز الجاليات وانت المحظوظ بأجور بإذن الله كالجبال
 
 
 
 
يوم القيامة كل يأتي بصوم وصلاة وانت تأتي بصلاة وصوم امم تتوالد في الإسلام
 
 
الشخص الذي يسلم قد تسلم معه زوجته وابنائه وابويه وقد يسلم بعض معارفه
 
فلاتفرط في هذا الأجر العظيم
 
انشروها ياخوان فقد تكون بابك الى الجنة بإذن الله
 
 
اللهم ارزقنا منازل الشهداء والفردوس الاعلى من الجنة آمين
 
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

اعلانات

الصورة الرمزية مؤمن محمود عطية
مؤمن محمود عطية
:: مهندس ::
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 19
نشاط [ مؤمن محمود عطية ]
قوة السمعة:0
قديم 04-07-2009, 03:15 PM المشاركة 2   
ha السلام عليكم


كيف ؟ يسلمون

اعلانات اضافية ( قم بتسجيل الدخول لاخفائها )
  

الصورة الرمزية elsaker77
elsaker77
:: عضو فضي ::
تاريخ التسجيل: Aug 2005
الدولة: usa
المشاركات: 168
نشاط [ elsaker77 ]
قوة السمعة:82
قديم 05-07-2009, 07:31 AM المشاركة 3   
افتراضي


بسم الله الرحمن الرحيم
ابنائئ وبناتي الكرام
قبل ان نطالب الاخرين بذلك كم نساوي انا وانت كمسلمين للاسف الصفر كبير علينا ايضا هل نحن مشاركين في الحضاره ام فقط مستخدمين لها

هل سئلتم انفسكم لماذا رخصت دماؤنا امام الاخرين مثلا الشابه المصريه التي قتلت في المانيا لانها كمانقل لناترتدي الحجاب قد يكون هناك خطالانعرفه
ماذا كان سيحدث لوالعكس هو اللي حدث ارهابيون قتله الي اخرالقاموس اياه
اخي لن يزيدنا في شئ مسلم جديد كما لن ينتقص مناذهاب اخر
للعلم زوجتي امريكيه ودخلت الاسلام بمحض ارادتها قبل الزواج وهي بحق افضل مني في الاسلام
وتتمنى زياره مصر بلدي ومتشوقه لسماع الاذان من كلام اخواتي معها
وللعلم هي خير من ارسله الله لي ليرعي ابنائئ من الام البيولوجيه المسلمه
وانا كل سنه ابحث عن اى حجه لعدم زياره مصر
لانهاتكره كل ما ستشاهده ولا املك ردا وانتم تعرفونه اكثر منى
ابنائئ وبناتي ارجوكم قبل ان تهاجمونى اعيدوا قراه خطبه الوداع لسيدنا المصطفي عليه الصلاه و السلام
لن يحل لناالاخرين مشاكلنا ولن يواروا عيوبنا ولن يتصدقوا علينا بعد نفاذ بترولنا ولن يحلوا مشلكه فلسطينانا
انتم فقط القادرون العلم والايمان


الصورة الرمزية elsaker77
elsaker77
:: عضو فضي ::
تاريخ التسجيل: Aug 2005
الدولة: usa
المشاركات: 168
نشاط [ elsaker77 ]
قوة السمعة:82
قديم 05-07-2009, 08:16 AM المشاركة 4   
افتراضي


تاملات في خطبة الوداع
كان تعليم مناسك الحج وأحكامه من آخر ما علمه صلى الله عليه وسلم أمته، بعد أن بلَّغ ما أُنزل إليه من ربه على أكمل وجه وأتمه؛ وقد فُرضت شعيرة الحج في السنة التاسعة من الهجرة، قُبيل مغادرة رسول الله صلى الله عليه وسلم دار الدنيا لِيلحق بالرفيق الأعلى.

وكان من مقاصد تشريع هذه الفريضة غسل ما عَلِقَ بها من أدران، وما خالطها من أوهام، لإعادتها نقية صافية تشع بنور التوحيد، ولتقوم على أساس العبودية للواحد القهار، ونبذ كل ما سواه من آلهة وأوثان.

لقد كانت خطبة الوداع - التي تخللت شعائر الحج - لقاءً بين أمة ورسولها؛ كان لقاء توصية ووداع. توصيةَ رسول لأمته، لخص لهم فيه أحكام دينهم ومقاصده الأساسية في كلمة جامعة مانعة، خاطب بها صحابته والأجيال من بعدهم، بل خاطب البشرية عامة، بعد أن أدى الأمانة وبلَّغ الرسالة ونصح للأمة في أمر دينها ودنيها.

وكانت الخطبة كذلك لقاءَ وداعِ رسول لأمته، وداعاً لهذه الدار الفانية إلى دار باقية، لا نَصَبَ فيها ولا تعب.

ما أروعها من ساعة تلك التي اجتمع فيها من أرسله الله رحمة للعالمين مع الجموع المؤلفة خاشعين متضرعين، وكلهم آذان صاغية لكلمات الوداع وكلمات من لا ينطق عن الهوى { إن هو إلا وحي يوحى} (النجم:4) كلمات تجد صداها عند كل من يستمع لها، لأنها تخرج من القلب إلى القلب.

لقد أنصتتِ الدنيا بأسرها - بلسان حالها ومقالها - لتسمع كلام أصدق القائلين وهو يقول: ( أيها الناس اسمعوا قولي فإني لا أدري لعلي لا ألقاكم بعد عامي هذا ) .

لقد أنصتت الدنيا بأسرها - بلسان حالها ومقالها - لتسمع قوله صلى الله عليه وسلم وهو يُلخص لأمته - بل للبشرية جمعاء - مبادئ الرحمة والإنسانية، ويرسي لها دعائم السلم والسلام، ويقيم فيها أواصر المحبة والأخوة، ويغرس بأرضها روح التراحم والتعاون؛ وكأنه صلى الله عليه وسلم كان يعلم - بما أطلعه الله عليه - أنه سيأتي على الناس حين من الدهر يودِّعون فيه هذه المبادئ، ويلقونها ورائهم ظهريًا، ويسيرون في عالم تسود فيه معايير القوة والظلم - ظلم الإنسان لأخيه الإنسان - ويُقدم فيه كل ما هو مادي على ما هو إنساني.

أما ما تضمنته خطبة الوداع من مبادئ وتوصيات، فنقف عند بعضٍ منها، فيما تبقَّى من هذه السطور:

المبدأ الأول حرمة سفك الدماء بغير حق، وفي هذا يقول عليه الصلاة والسلام: ( أيها الناس، إن دماءكم وأموالكم عليكم حرام إلى أن تلقوا ربكم، كحرمة يومكم هذا، وحرمة شهركم هذا..) فأين أمة الإسلام اليوم من تطبيق هذا المبدأ، وقد أخذ بعضها برقاب بعض، وتسلط القوي فيها على الضعيف، وآل أمرها إلى ما هو غير خاف على أحد، حتى أضحت في موقع لا تحسد عليه.

وقد كرر عليه الصلاة والسلام هذه الوصية في خاتمة خطبته - كما ذكر ابن هشام في سيرته - مؤكدًا ضرورة الاهتمام بها بقوله: ( تعلَمُنَّ أن كل مسلم أخ للمسلم، وأن المسلمين أخوة، فلا يحل لامرئ من أخيه إلا ما أعطاه عن طيب منه، فلا تظلمن أنفسكم..) .
المبدأ الثاني قوله صلى الله عليه وسلم: ( ألا إن كل شيء من أمر الجاهلية تحت قدمي موضوع، دماء الجاهلية موضوعة...وربا الجاهلية موضوع..) وهذا نص واضح، وتصريح صارخ أن كل ما كان عليه أمر الجاهلية قد بَطَل، ولم يبقَ له أي اعتبار، بل هو جيفة منتة، لا يمكن أن ينهض بأمة، بَلْهَ أن يبني حضارة تكون هدى للبشرية، بل هو إلى الهدم والخراب أقرب.

وثالث المبادئ في خطبته صلى الله عليه وسلم وصيته بالنساء خيرًا ( واستوصوا بالنساء خيرًا ) ما أروعها من وصية، وما أحرى بالإنسانية اليوم أن تلتزم بها وتهتدي بهديها، بعد أن أذاقت المرأة أشد العذاب - تحت مسمى حرية المرأة - ودفعت بها إلى مهاوي الذل والرذيلة، وجردتها من كل معاني الكرامة والشرف، تحت شعارات مزيفة، لا تمت إلى الحقيقة في شيء.

لقد جهل أصحاب تلك الشعارات بل تجاهلوا الفرق بين كرامة المرأة وحقوقها الطبيعية التي كفلها لها شرع الله، وما نادوا به من شعارات تطالب بحرية المرأة، وهي عند التحقيق والتدقيق دعوة لاستباحة الوسائل المختلفة للتمتع بالمرأة والتلهي بها.

إن المرأة اليوم - كما لا يخفى على كل ذي بصر وبصيرة - تنجرف مع تيار كاسح يكاد يختزل المرأة وقيمتها ووظيفتها في الجسد المزوَّق، والمظهر المنمَّق، المعروض في كل مكان، والمبذول لكل راغب ومريد!!

أما المبدأ الرابع فكان وصيته عليه الصلاة والسلام لأمته التمسك بكتاب ربها والاعتصام به، مبينًا أنه سبيل العزة والنجاح ( وقد تركت فيكم ما لن تضلوا بعده إن اعتصمتم به: كتاب الله ) صدقت يا رسول لقد ضمنتَ لأمتك الأمان من كل شقاء وضلال إذا هي تمسكت بهدي هذا الكتاب. وهل وصلت أمة الإسلام إلى ما وصلت إليه إلا بهجر كتاب ربها وترك منهج نبيها، ولا يصلح أمر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها.

كم هي البشرية اليوم بحاجة ماسَّة - بعد أن وصلت إلى ما وصلت إليه - إلى مراجعة نفسها وتدارك أمرها والاهتداء بهدي من أرسله الله رحمة للعالمين، فهل تفيء البشرية إلى رشدها أم تبقى في غيِّها لا تلوي على أحد، ولا تُقيم وزنًا لدين أو خلق.

منقول





































--------------------------------------------------------------------------------

 

العلامات المرجعية

«     الموضوع السابق       الموضوع التالي    »
أدوات الموضوع

الانتقال السريع إلى


الساعة معتمدة بتوقيت جرينتش +3 الساعة الآن: 06:12 PM
موقع القرية الالكترونية غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
فعلى كل شخص تحمل مسئولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق وأعطاء معلومات موقعه
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي موقع القرية الالكترونية ولايتحمل الموقع أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)

Powered by vBulletin® Version 3.8.6, Copyright ©2000 - 2025