منتدى الهندسة الكهربائية قسم خاص لمناقشة مواضيع توليد ونقل وتوزيع الطاقة الكهربائية

أدوات الموضوع

elecengmoh
:: مهندس متواجد ::
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: مصر
المشاركات: 164
نشاط [ elecengmoh ]
قوة السمعة:0
قديم 06-03-2010, 02:47 PM المشاركة 1   
افتراضي أختراعات وأبتكارات Twitter FaceBook Google+



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوانى فى الله وزملائى المهندسين
أسمحوا لى أن أفتح هذا الموضوع وهو بعنوان أختراعات وأبتكارات لنضع به اى أختراع كهربى جديد سمعنا عنه أو قرأنا عنه على النت أو فى أى مكان
وذلك لنثرى ثقافة الابتكار والاختراع عندنا أو ربما يتخذ أحد المهندسين الطلبة أى من تلك الاختراعات كمشروع تخرج له أو مادة بحث يمكن أن يضيف اليها ويطورها افضل وافضل


أولاً جهاز لتوليد الطاقة الكهربائية عن طريق الميكانيكا المغناطيسية

تمكن المخترع المصري حسن أحمد صالح من ابتكار جهاز لتوليد الطاقة الكهربائيـة وذلك عن طريـق الميكانيكا المغناطيسـية وهو يعـمل كتوربيـن بقوة الدفع الذاتي دون اى مؤثر خارجي او قوة خارجية ولاول مـرة في العـالم تم اكتشـاف الحركـة المفقـودة لتشغيل جهاز يعمل من تلقاء نفسه.

والجهاز الجديد يعمل عن طريق الحركة الميكانيكية الذاتية لمجموعـات من المغناطيسـات العـاديـة الموجبة والسالبة الموضوعة بطريقة رأسية وأفقيـة على أذرع وأعمـدة وتروس متحـركـة من النحاس أو الألومنيـوم وذلك عن طريـق التجـاذب والتنـافـر لمجموعـات المغناطيسـات مسببة حركة ترددية لمجموعة من المغناطيسات من أعلى لأسفل والعكس بدون أى مـؤثـر خارجى أو طاقة خارجية.

والاختراع الجديد من شأنه توفير طاقة نظيفة، العالم في أشد الاحتياج إليها، ويأتي الجهاز المبتكر في وقت تتسابق فيه الدول لإيجاد بدائل للطاقة الغير متجددة.

ويتميز الاختراع الجديد بتفوقه عن توربينات الرياح وغيرها من الاختراعات التي تنتج الكهرباء، كما يتميز بانخفاض خامات تصنيعه ليعطـي افضـل نتيجـة اقتصاديـة، وقد تم تصميم الجهاز بصورة مصغرة يعمل كمولد صغير للمنازل او مولد متوسط للمصانع، ويمكن أيضا تصنيعه بشكل أكبر للحصول على كميات هائلة من الطاقة الكهربائية، ويمكن تصنيعه كوحدات كبيرة متجاورة لأمداد المدن بالطاقة.

والجديد في هذا الاختراع أن الجهاز يعمل من تلقاء نفسه دون وجود أي مؤثر خارجي، ليستمر في العمل وإنتاج الطاقة الكهربائية دون انقطاع أو توقف، ودون أي حدوث أي ضوضاء عند عملية التشغيل. ويؤكد المخترع أن خامات الجهاز الجديد متوفرة في البيئة العربية.



الموضوع منقول ومن عرف المزيد عنه فلا يبخل علينا
فى انتظار مشاركاتكم

اعلانات

elecengmoh
:: مهندس متواجد ::
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: مصر
المشاركات: 164
نشاط [ elecengmoh ]
قوة السمعة:0
قديم 06-03-2010, 02:51 PM المشاركة 2   
افتراضي آلة ميكانيكية تنتج طاقة كهربائية على مدار اليوم وبتكلفة مجانية


نجح المخترع السوري غياث الرفاعي في ابتكار آلة ميكانيكية كهرومغناطيسية تولد الطاقة الكهربائية على مدار 24 ساعة متواصلة بتكلفة مجانية تقريبا، وعمرها الافتراضي يتراوح ما بين السنة و14 شهرا، لتعاود العمل مرة أخرى بقطعة ميكانيكية بتكلفة بسيطة، وبطاقة 5000 واط 22.2أمبير و220 V فولت،50 H هرتز بتيار متناوب.

وحسب المخترع السوري فإن كل مواطن عربي يستطيع أن يحصل على الطاقة الكهربائية على مدار اليوم مجانا دون الحاجة إلى مصادر الطاقة المختلفة لتحويلها إلى طاقة كهربائية كالرياح أو مشتقات البترول كالبنزين أو الديزل أو الغاز.
يقول غياث الرفاعي: "الاختراع الجديد عبارة عن آلية ميكانيكية كهرمغناطيسية مهمتها توليد الطاقة الكهربائية على مدار 24 ساعة وهي تختلف جداً عن AMVITRE الالكتروني، فالآلية الجديدة بسيطة جداً في تصنيعها إذ لا تحتاج إلا منظم الجهد العالي أي V660 فولت لينخفض إلى V220 فولت ونحتاج إلى محولة الجهد من DC تيار مستمر إلى تيار متناوب ومحركV12 فولت لبدء تشغيل تلك الآلية المبتكرة، وخراطة وتسوية قطعة ميكانيكية وتحمل في رأسها قطعة فحمية صناعية لتدور مع المحرك ومكثف عامل تحسين استطاعة، وحافظة فحمية وملحية يتم عند دوران المحرك توليد الطاقة الكهربائيةV660 فولت ويدخل الأقطاب الثلاثة الموجب + ليدخل إلى منظم الجهد العالي ويدخل إلى محولة الجهد منDC تيار مستمر إلى تيار متناوب لينخفض إلى V220 فولت وبهذا نكون استهلكنا الطاقة الكهربائية مجاناً".

ويضيف الرفاعي: "حلم الشعب العربي قد يتحقق بامتلاك الطاقة الكهربائية بتصنيع هذا الجهاز تجاريا، وأنا مستعد لتوصيل الفكرة لأي مستثمر جاد، ومستعد لمناقشتها مع الأساتذة المتخصصين".

وفي آخر حديثة يتألم الرفاعي للواقع العربي بقوله: "كلنا نعلم أن الغرب عندما يخترعون شيئا ويصنعونه، فإننا نحن العرب نقتنع به اقتناعا تاما لنحصل على مصنوعاتهم واختراعاتهم بمبالغ باهظة الثمن، ولكن الجهات العربية المعنية لا تهتم بالمخترعات العربية، ولا يجد المخترعون التشجيع والدعم المالي لاختراعاتهم بهذا جئنا باختراعنا البسيط الذي كان حلم كل مواطن عربي بحاجة إليه".

اعلانات اضافية ( قم بتسجيل الدخول لاخفائها )
  

elecengmoh
:: مهندس متواجد ::
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: مصر
المشاركات: 164
نشاط [ elecengmoh ]
قوة السمعة:0
قديم 06-03-2010, 03:06 PM المشاركة 3   
افتراضي محول كهربائي فريد من نوعه


ثالثاً محول كهربائي فريد من نوعه يبتكره مخترع يمني

نجح المخترع اليمني صالح أحمد الهذيلي من ابتكار محول كهربائي يستطيع يعطي أي قيمة للجهد الكهربائي يطلب منه من دون الحاجة إلى إعادة لفه بل بسهولة يتم التحكم به بمجرد الضغط على مفتاحين أحدهما لزيادة التيار الكهربائي، والآخر لتقليله، والمحول الجديد غير مكلف عند تصنيعه لتوافر المواد الخام في البيئة العربية، فضلا عن سهولة التركيب وكثرة الاستخدامات.

وأهم ما يميز هذا الاختراع عن غيره أنه يعطي أي مقدار جهد كهربائي يطلب منه وبسهولة كما أنه سهل التصنيع، حيث يؤكد الهذيلي أن خاماته متوفرة في البيئة العربية، كما أنه سهل التركيب ولا يحتاج إلى تكاليف تشغيلية عالية، وذلك بعد أن قام المخترع بتطوير وظائف المحولات القديمة.

ويصلح الاختراع الجديد كمنظم جهد أو تيار ويستطيع قبول أي "فولتية" دخل ويخرج أي مقدار "فولتية" يطلب منه. ويؤكد المخترع أنه عند إضافة دائرة صغيرة له تقوم بقياس مقدار الجهد الداخل سيصبح كمنظم كهربائي متطور جداً.

وتتعدد مميزات الاختراع، فحسبما ذكر المخترع الهذيلي فإن الجهاز آمن، كما أن المساحات التي يشغلها صغيرة جدا بالنسبة للأجهزة الأخرى، الأمر الذي يجعله مناسبا جدا للاستخدام في الأسواق التجارية والمنازل وكافة الأماكن الضيقة، وفي نفس الوقت يمكن زيادة طاقة المحول بحيث يكفي لمناطق أو مدن كاملة، كما يمكن التحكم في مقدار الطاقة الخارجة.

ويؤكد المخترع أن نسبة الخطأ بالنسبة للاختراع لا تتعدى 0.5 فولت من القيمة التي تطلب منه وفي حال تم تركيبه وتصنيعه بالشكل الجيد يمكن أن تقل نسبة الخطأ عن ذلك.

وعن استخدامات الاختراع الجديد عددها الهذيلي في النقاط التالية:
ـ يستخدم لكل من عملية التحويل والتنظيم الكهربائي، والدقة الأكثر في التغذية.
ـ يحتاجه كل مهندس كهربائي (في الورش والمعامل والمختبرات) ولكل من يحتاج إلى التحكم في قيم جهد التغذية صعوداً ونزولاً بدلاً من إعادة لف المحول وإعادة تصنيعه.
ـ يستخدم كمحول أو منظم وبأحجام وأشكال وقدرات مختلفه.
ـ في الأماكن التي تحتاج إلى محول ومقوي تيار طاقة وجعلها منظمه.
ـ تسهيل عمل الطلاب والتقنيين لتنفيذ تجاربهم الخاصة العلمية والعملية.
ـ يمكن استخدامه في شحن الأجهزة التي تحمل بطاريات يعاد شحنها، بحيث يمكن إعادة شحنها بدون جهاز إعادة الشحن الخاص بها، وبمختلف أشكال وأنواع وقيم هذه الأجهزة أو البطاريات.
ـ في الأماكن التي تتعدد الأجهزة الكهربائية المختلفة فيها.
ـ يصلح في منفذ الـ USB في الحاسبات كمغذي للأجهزة التي تربط عن طريقة بمختلف القيم التي تطلبها.



elecengmoh
:: مهندس متواجد ::
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: مصر
المشاركات: 164
نشاط [ elecengmoh ]
قوة السمعة:0
قديم 06-03-2010, 03:17 PM المشاركة 4   
افتراضي رابعاً "محرك الطفو".. دائم الحركة ويعمل بلا وقود


رابعاً "محرك الطفو".. دائم الحركة ويعمل بلا وقود

تعتبر مشكلة الطاقة من أكثر مشكلات العصر الحديث تداولا علي جميع المستويات، وذلك بسبب توقعات بنفاذ مصادر الطاقة من الوقود الحفري في المستقبل القريب، بالإضافة إلى ما يسببه توليد الطاقة من هذا الوقود من أضرار بيئية وصحية أصبحت معروفة للجميع ولذلك أصبح التوجه العالمي نحو مصادر الطاقة الجديدة والمتجددة كطاقة الرياح والطاقة الشمسية وطاقة الأمواج وطاقة مساقط المياه الطبيعية وغيرها.

وجالت فكرة توليد طاقة جديدة من الطفو في رأس المخترع المصري المهندس أحمد السيد محمد المهدي ومنها فكر في اختراع آلة جديدة أطلق عليها "محرك الطفو" وهذا المحرك دائم الحركة بلا وقود، والطاقة المحركة له هي قوة الطفو المؤثرة على جسم مغمور في سائل وهو طبقا لبيانات براءة الاختراع لا يناقض قوانين الديناميكا الحرارية حيث انه لا يستحدث طاقة من العدم بل يعمل على إعادة تدوير طاقة الطفو المتوفرة دائما بصورة مجانية.

يقول المهندس أحمد المهدي: "وفقني الله لصنع آلة بتصميم حركي معين يعمل على إعادة تدوير قوة الطفو بحيث تظل أجزاء من الآلة واقعة تحت تأثير قوة الطفو دائما وبذلك تستمر في الدوران منتجة قدرة ميكانيكية مجانية بلا وقود نستطيع استخدامها لإدارة مولد كهربائي لتوليد طاقة كهربائية أو للاستخدام الصناعي في أغراض متعددة أي أن مكونات هذه الآلة هي فقط الأجزاء الميكانيكية المكونة لها بالإضافة لسائل سواء كان الماء أو أي سائل آخر والأفضلية للسوائل عالية الكثافة مع وضع الخصائص الأخرى للسائل في الاعتبار مثل اللزوجة وغيرها وذلك لزيادة قوة الطفو التى هي المصدر الرئيسي للطاقة في هذا المحرك".

ويضيف المخترع: "والمحرك الجديد يدور دائما ولا يتوقف إلا عندما يحتاج صيانة ولذلك فهو اختراع ثوري قادر على تغيير خريطة الطاقة العالمية وسميت هذا الاختراع (محرك الطفو) وعندما بدأت الفكرة تتبلور في ذهني كنت لا أعلم بوجود محاولات دؤوبة على أعلى المستويات العالمية لتوليد الطاقة باستخدام الجاذبية أو الطفو ولكني كنت أدرك بحكم عملي في مجال الهندسة الميكانيكية أهمية توليد الطاقة بكل الوسائل الطبيعية المتاحة وبأن الطاقة الميكانيكية هي أغلى أنواع الطاقة وبعد أن وفقني الله في الوصول للتصميم النهائي بدأت ابحث عن أي اختراعات مشابهة وعندها علمت بوجود محاولات حثيثة لم تصل إلى الهدف المنشود وأدركت قيمة ما وفقني الله في التوصل إليه".

مجالات استخدام الاختراع
يمكن استخدام المحرك بطرق متعددة وفى مجالات مختلفة تتطلب توليد قدرة ميكانيكية والتطبيق الذى يتبادر للذهن أولا هو توليد الطاقة الكهربية وذلك بتوصيل المحرك بمولد كهربائي، ويمكن استخدام الاختراع الجديد أيضا كمحرك لمضخات السوائل وضواغط الغازات في التطبيقات المختلفة كما يمكن استخدامه في وسائل النقل البحري مثل السفن، والمجال مفتوح لابتكار استخدامات أخرى للطاقة الميكانيكية المولدة بهذا المحرك.

قرر المخترع أحمد المهدي مخاطبة الشركات العالمية العاملة في مجال الطاقة وأخبرهم بفكرة عامة عن الاختراع ووجد رد فعل مشجع للغاية ومحاولات جادة لإقناعه بعرض التصميم الكامل ولكنه أراد أولا ما يضمن حقوقه الفكرية بشكل قاطع.


elecengmoh
:: مهندس متواجد ::
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: مصر
المشاركات: 164
نشاط [ elecengmoh ]
قوة السمعة:0
قديم 06-03-2010, 03:42 PM المشاركة 5   
افتراضي خامساً آلة جديدة لإنتاج الطاقة من الجاذبية تعمل بدون وقود


آلة جديدة لإنتاج الطاقة من الجاذبية تعمل بدون وقود

وجد حلم (آلة الحركة الدائمة) مقبرته عند أقدام قانون (حفظ الطاقة)، فهو ينص على أن (الطـاقة لا تفنى ولا تُستحدث، بل هي كمية ثابتة في الطبيعة، وذات أشكال مختلفة، ويمكن تحويلها من شكل إلى آخر)، أي أننا عندما نستهلك الطاقة في شكل من أشكالها فإننا لا ندمرها ولا نستنفدها ولا نعدمها، وتعتبر مشكلة الطاقة من أكبر المعوقات الفعلية والواقعية في العصر الحديث، ورغم أن الجاذبية الأرضية من المصادر الأساسية للطاقة، إلا أن العلم لم يعرها اهتماما مقارنة بالطاقة الشمسية.

وللأهمية الكبرى لطاقة الجاذبية كانت من أولويات بحث المخترع المصري صبري عبده عطا الله الألفي الذي تمكن أخيرا بعد محاولات وسنين بحث في اختراع آلة تنتج طاقة وتعمل بدون أي وقود، فقط تستمد طاقتها من الجاذبية الأرضية، ولا تتعارض مع قوانين الديناميكا الحرارية، وحصل بموجب اختراعه على حماية دولية للاختراع من منظمة الويبو التابعة للأمم المتحدة ورقم للحماية خاص بالفكرة والتصميمات.

وتعتمد الآلة على فرق عزم الازدواج بين الأثقال المحملة في الآلة لأن التصميم الميكانيكي للآلة يحقق:
1 – عزم الدوران للأثقال في اللون الرصاصي اكبر من عزم الدوران للأثقال التي في اللون الأخضر
2 – عند دخول الثقل من اليمين (اللون الرصاصي) إلى اليسار (اللون الأخضر) من أسفل الآلة يتجه ناحية مركز الدوران ويصبح ذراع العزم في الجهة اليسرى مساويا صفر دائما من أسفل الآلة إلى أعلى الآلة
3 – عند دخول الثقل من اليسار (اللون الأخضر) إلى اليمين (اللون الرصاصي) من أعلى الآلة يكون على حافة ذراع العزم دائما
4 –حققت تصميمات الآلة على جعل الحركة الميكانيكية تحقق خلل دائم ومستمر راسيا وجعل عزم الدوران في الجهة اليمنى اكبر من الجهة اليسرى دائما وباستمرار
5 – ذراع العزم في الجهة اليمنى اكبر دائما حيث الأثقال تكون دائما على نهاية الاذرع
6 - ذراع العزم في الجهة اليسرى دائما صفر
7 – حركة الأثقال على الاذرع سلسة جدا والمقاومة تكاد تكون معدومة
8 – هذا الخلل في الاتزان دائم ومستمر ويكون راسيا
9 – يحدث دوران من اليمين إلى اليسار بسرعة وقوة ثابتة
10 – كلما زاد قطر الآلة وبنفس الأثقال يزداد ذراع العزم في جهة اليمين ويظل ذراع العزم في جهة اليسار صفر ويزداد فرق عزم الدوران وتزداد السرعة والقوة للآلة
11 – تصميمات الآلة مبنية على حقائق علمية ولا تتعارض مع قوانين الديناميكا الحرارية
12 – تم عمل عديد من النماذج لتحقيق الفكرة
13 – تم تصوير الآلة من ناحية لا تظهر الأجزاء والحركة الميكانيكية

مميزات الآلة
1 – تنتج طاقة حركية لا يتخيلها العقل
2- يمكن تحويل هذه الطاقة إلى أي صورة من صور الطاقة
3 – تعمل على مدار الساعة طوال أيام السنة
4 – لا تحتاج إلى أي مصدر آخر لبداية الحركة
5 – لا تتأثر بأي عوامل مناخية مثل الرياح أو الغيوم أو غيرها
6 – تعمل في كل مكان على سطح الأرض سواء في الكهوف أو الجبال أو الأودية
7 – ستستفيد منها البشرية بعد إنتاجها مباشرة ولا تحتاج إلى وسائط أخرى
8 – لن يحتاج العالم إلى أي نوع من أنواع الوقود الحفري مثل الفحم أو النفط أو الغاز أو الوقود النووي أو أي مصدر أخر من مصادر الطاقة المتجددة المعروفة
9 – تكلفة إنتاج هذه الآلة قليلة جدا
10 – يمكن استخدامها بطرق مختلفة منها تشغيل المصانع وإضاءة المدن وتسيير السيارات والقطارات والسفن.
11 – يمكن إنتاج وحدات "طاقة" صغيرة للوحدات السكنية للإضاءة وتشغيل الأجهزة المنزلية بها

ما يحتاج إلية المخترع الآن
إنتاج هذه الآلة يحتاج إلى تقنية عالية جدا لا توجد إلا في الدول الصناعية الكبرى المتقدمة، لذلك فإن الاختراع يحتاج لتنفيذه تمويلا من رجل أعمال أو شركة من أي دولة عربية، ليبدأ التنفيذ بعد تأكده من جدوى الفكرة الاقتصادي، ويبدأ التعاون بالدخول معه كطرف أول للاتفاق مع شركة من الدول المتقدمة للإنتاج كطرف ثاني.


التعديل الأخير تم بواسطة : elecengmoh بتاريخ 06-03-2010 الساعة 03:48 PM

الصورة الرمزية ابوقشه
ابوقشه
:: مشرف منتدى الهندسة الكهربائية ::
تاريخ التسجيل: Dec 2008
الدولة: الاقصر ... مصر
المشاركات: 2,732
نشاط [ ابوقشه ]
قوة السمعة:166
قديم 06-03-2010, 06:27 PM المشاركة 6   
افتراضي


شكرا لك اخى الكريم على مجهودك الطيب


elecengmoh
:: مهندس متواجد ::
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: مصر
المشاركات: 164
نشاط [ elecengmoh ]
قوة السمعة:0
قديم 07-03-2010, 11:08 AM المشاركة 7   
افتراضي


يا جماعة ما حدش قلى ايه رأيه فى الاختراعات بتعت الناس دول
بمعنى هى كويسة
ولا مش مطابقة للواقع أو معظمها التكلفة مأثرة فيه جامد ولا ده كلام نظرى تمام بس صعب التنفيذ تجاريا
مستنى أرائكم وتحليلاتكم


elecengmoh
:: مهندس متواجد ::
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: مصر
المشاركات: 164
نشاط [ elecengmoh ]
قوة السمعة:0
قديم 07-03-2010, 11:16 AM المشاركة 8   
افتراضي تقنية جديدة تحول حرارة جسم الإنسان إلى طاقة كهربائية


طور باحثون ألمان تقنية جديدة لتحويل حرارة جسم الإنسان إلى طاقة كهربائية يمكن استخدامها لتشغيل الأجهزة المختلفة. تطبيقات هذه التقنية مازالت محدودة، إلا أنها قد تعني في المستقبل الاستغناء عن البطاريات في عدد من الأجهزة.

كثيراً ما ينقطع الاتصال أثناء مكالمة هامة عبر الهاتف المحمول بسبب انقطاع التيار الكهربائي الصادر عن البطارية، والحاجة إلى إعادة شحنها، أو يحدث مثلاً أن نكتشف بعد فوات الأوان أن موعداً هاماً قد فاتنا، لأن ساعة اليد قد توقفت فجأة عن العمل. ولكن هل من الممكن تخيل القيام باتصالات عبر الهاتف المحمول دون الحاجة إلى بطارية، فقط بالاعتماد على حرارة الجسم؟ قد تبدو هذه الفكرة أقرب إلى الخيال العلمي، إلا أنها قد تتحول إلى حقيقة، بعد أن تمكنت مجموعة من العلماء من معهد فراونهوفر الألماني من التوصل إلى طريقة جديدة لتحويل حرارة الجسم إلى تيار كهربي.

مبدأ علمي قديم وتطبيقات جديدة

تعتمد هذه التقنية على مبدأ علمي معروف منذ عام 1821، اكتشفه عالم الطبيعة الألماني توماس سيبيك، كما أكد بيتر شبيس، أحد الباحثين المشاركين بالمشروع، في حديث لموقعنا قائلاً: "المبدأ معروف منذ زمن، وهو ما يطلق عليه المولد الكهروحراري، والذي يعمل بناء على ما يسمى بتأثير سيبيك، أو التأثير الكهروحراري. عن طريق هذا المولد يمكن تحويل الفارق بين درجتي الحرارة بين جسمين مختلفين إلى طاقة كهربائية، أو إلى فرق جهد كهربي.

وقد طورنا دوائر كهربية جديدة يمكنها أن تحول هذا الفرق الصغير في الجهد الكهربي إلى فرق جهد كبير، أي إلى تيار كهربي كبير، يمكن الاعتماد عليه لتشغيل الأجهزة الالكترونية المعروفة".

طاقة الجسم بدلاً من البطاريات

هناك بالفعل جهاز تجريبي لهذه التقنية في معهد فراونهوفر، حيث يمكن للمرء بوضع يده على الجهاز أن يولد كمية من الطاقة كافية لتشغيل مجسات حرارة ولإرسال المعلومات لاسلكياً، كما أن هناك بعض التطبيقات العملية التي تمت في المجال الصناعي، وإن كانت حتى الآن محدودة، وفي هذا الإطار، يقول شبيس: "الأمر يتعلق بالطبع بمدى كفاءة الدوائر المستعملة. وفي الوقت الحالي، مازالت الطاقة التي يمكن اكتسابها من حرارة الجسم محدودة، وتكفي مثلا ً لتشغيل ساعة يد، أو جهاز لقياس النبض، أو أشياء من هذا القبيل".

يمكن لهذه التقنية أن تخدم المرضى المستلقين على فراشهم في العناية المركزة، والمحاطين بالأسلاك من كل جانب، إذ أن هذه الأجهزة التي تعمل بالكهرباء لقياس ضغط الدم أو سرعة ضربات القلب أو حرارة الجسم، يمكن استبدالها بأجهزة تعمل بالتيار الكهربي المولد من جسم الإنسان نفسه، كما يمكن أن ترسل هذه الأجهزة بالمعلومات الخاصة لاسلكياً لوحدة المراقبة الطبية أو للطبيب المعالج.

هاتف المستقبل - هل يعمل دون بطارية؟

وتطبيقات هذه التقنية وإن كانت مازالت محدودة حتى الآن نظراً للكمية الصغيرة من الطاقة التي يمكن توليدها، إلا أنه مع الأخذ بالاعتبار التطورات التي تحدث على الدوائر الكهربائية، والتي تجعلها أكثر كفاءة، يمكن تخيل أن تستخدم هذه التقنية في عدد أكبر من الأنظمة. الأمر الذي يؤكده شبيس قائلاً إنه في المستقبل القريب يمكن تخيل الاستغناء تماماً عن البطاريات في بعض الأجهزة أو الاحتياج إلى شحنها بمعدلات أقل.

ومن بين الأجهزة التي يمكن مستقبلاً أن تعتمد على تلك التقنية، جهاز الهاتف الجوال، وإن كان هذا الأمر في رأي شبيس مازال حلماً بعيداً، حيث يقول: "الأمر أصعب فيما يتعلق بالهواتف النقالة، لأنها تحتاج حتى الآن إلى كمية كبيرة من الطاقة لتشغيلها، لكن بفضل التطور التقني في تصنيعها، والذي يعمل على تخفيض كمية الطاقة اللازمة لتشغيها بشكل كبير، يمكن أن نتخيل أن يتحقق هذا الأمر في المستقبل البعيد".

إضافة رد

العلامات المرجعية

«     الموضوع السابق       الموضوع التالي    »
أدوات الموضوع

الانتقال السريع إلى


الساعة معتمدة بتوقيت جرينتش +3 الساعة الآن: 12:02 PM
موقع القرية الالكترونية غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
فعلى كل شخص تحمل مسئولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق وأعطاء معلومات موقعه
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي موقع القرية الالكترونية ولايتحمل الموقع أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)

Powered by vBulletin® Version 3.8.6, Copyright ©2000 - 2024